Muntazir al zaidy

Friday, January 16, 2009

Tuesday, December 16, 2008

وكان منتصر اليمين الدستورية لسنوات يريد لضربة رأس من الغزاة

بوش بطة في حين انخفض المالكي الابتسامات

لقد تم مشاهدة بعض وسائل الاعلام الاميركيةلرؤية تغطيتها للحدث. ريتشارد انغل من ام اس ان بي سي حاولت أن تفعل ما يفعله أفضل من بغداد : أنت تكذب. ويوضح ان الزيدي "ذهب مجنون لحظة" و "قطعت للتو". انغل في الدفاع من احراج بوش ويوضح ان زايدة يجب أن يكون "فقدت الأسرة" في الحرب أو يجب أن يكون من "مدينة الصدر" كما لو كانت نوعا من الجريمة ليكون من مدينة الصدر. السبب الوحيد جزءا لا يتجزأ من "صحفيين" مثل ريتشارد انغل تصوير مدينة الصدر مدينة "الاوغاد" ، لأنها المدينة التي لن تذعن للاحتلال والولايات المتحدة التي تقود الولايات المتحدة مجنون. ريتشارد انغل أيضا فترته الرئاسية وتغطية من جانب بغداد قوله انه حتى الصحفيين العراقيين "انتهى الشعور بالأسف لبوش". ما ينطق القمامة! ومن المثير للدهشة انغل وقد تم تحريف الأخبار بالنسبة للأميركيين على أساس يومي. اليوم ، فشل في التقرير أن الصحفيين الذي عبر عن تعاطفه مع الجامعة العربية الزيدي اعتقل معه وفشل في إبلاغ الاميركيين بالفعل أن 100 من بين المحامين العراقيين الذي هو خليل الدليمي (محامي صدام) لتطوع للدفاع عن الجامعة العربية الزيدي مجاني. عار على ريتشارد انغل المستمر متواطئة الإبلاغ

وهذه ليست مجرد وداعا قبلة من الشعب العراقي! انها صفقة جيدة مع السلامة قبلة من الشعب العربي!

وأثني منتصر الزيدي لإلقاء حذائه في ووكر بوش. وإذا لم أكن مخطئا (ولست) ، وكامل العالم العربي والإسلامي... وعلى الارجح الكثير من الاميركيين أثني عليه أيضا. أنا شخصيا لم تتمكن من وقف يضحك كل يوم! محطات التلفزيون العربية وقد تم تكرار لقطات مرارا وتكرارا ومن كل زاوية ممكنة. رمي الأحذية الخاصة بك في ضرب شخص ما أو شخص ما مع الحذاء الخاص بك ، هو إهانة مهينة للغاية في العالم العربي. حتى برافو الزيدي والعار على وسائل الاعلام الاميركية والدولية الذين تم الاستماع حماقة بوش لسنوات دون الجرأة بقدر ما لتحد أو زاوية له مع اسئلة محرجة. برافو الزيدي! هل أعطى بوش "وداعا قبلة" انه يستحق